بلا حشمة بلا حيا الممثل يوسف أوزلال لي داير راسو كوميدي بشخصية “فاطمة التاويل” كان عندو سبيكتاكل نهار السبت وبدا كيضحك في الناس بمرضى الكونصير. وقال يوسف كيفما حط في ستوري انستكَرام “مكنبغيش نمشي لأكادير باش نشوف البحر. المغرب كلو بحورات وفيه ناس فرحانين. أنا كنبغي نمشي المقبرة نمشي لاموركَ نمشي ميريزكَو ونمشي بلاصة الشيميو..”. وفي الوقت لي الناس كايسنيو عريضة الحياة وكيضامنو مع المرضى بالكونصير، حشومة الواحد يضحك بهادشي. الناس كتقاتل باش تعيش وباش ترجع الثقة في راسها وواحد كيكركر بيهم ويجبدهم على لسانو باش يحشي الهضرة ويضرب المعاني. الضحك خاصو قواعدو وخاص يكون يوزن كلامو. وعمر الضحك مكان معاطية وحشيان الهضرة والضرب من تحت الحزام. مافيها باس الواحد يوجد شنو باغي يقول ويكون محضر كلامو ماشي غير جيب أ فمي وقول.