سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
كيفاش الدولة كتقتل ف”دوزيم” وعلاش مدير “ريجي 3” هو مدير “ميدي 1 تيفي” وكلشي كيجيه هاد الشي عادي وفلوس الدولة فميزانية قناة عين السبع ما كيفوتش 5 بالمائة وكلشي كيطالبها دير خدمة عمومية
الدولة هي اول من يقتل “دوزيم”. خدامة كتقتل فالقناة. كاينة رواسب تاريخية لهاد الصراع بين الحكومة وبين القناة. ولكن دابا اليوم كاينة امور جديدة. اولا واش دوزيم قناة عمومية؟ اييه هي تابعة للقطب العمومي. رئيس مجلس ادارتها هو فيصل لعرايشي المدير العام للشركة الوطنية للاذاعة والتلفزيون. حتى هاد الوضع راه شاذ. ولكن كاين اكثر منو. الوكالة المكلفة بالاشهار ف”دوزيم” هي “ريجي 3”. مديرها هو حسن خيار اللي كيدير فنفس الوقت “ميدي 1 تيفي”. يعني ان دوزيم” ضحية منافسة ماشي غير غير شرعية وحتى غريبة. ايلى جا شي حد بقى يدير درهم اشهار ف”دوزيم” بوحدها عند هاد الريجي٬ كاين احتمال كبير ياحد من هاداك الدرهم شي سنتيمات لقناة “ميدي 1 تي في” للي كيسيرها. دابا الناس كتقول علاش كاين مشاكل ف”دوزيم”. راه بالاضافة الى تراجع سوق الاشهارات فالمغرب كولو كاين هاد التداخل فالمهام. المجلس الاعلى للحسابات كان هدر على هاد الشي فتقريرو السابق. هدر على ان الوضع ما خاصوش يبقى هاكا. هدر ثاني علي الخدمة العمومية اللي مطلوبة من قناة بلا ما تكون الامكانيات قد هاد الخدمة. باش ناص الصداع على دفتر التحملات زمن مصطفى الخلفي وزيرا للاتصال٬ كان سليم الشيخ المدير العام للقناة كيردد “وفين هما الامكانيات لتطبيق دفتر تحملات مماثل” ما سمع منو حد. الحكومة فديك الفترة كان هدفها دير ل”دوزيم” الدرة. ترجعها اسلامية تابعة ليها. دابا ها دفتر التحملات دار وها القناة مازال فلوراق عمومية وفالواقع خاصة. هادي تقريبا 10 سنين الدولة كتعطي لدوزيم سنويا ما بين 40 و45 مليون درهم وهاد الرقم كيمثل فقط 5 بالمائة من ميزانية القناة. اي ان قناة عين السبع خاصها تتقاتل وتجيب 95 بالمائة تقريبا من ميزانيتها من الاشهار. الدولة تالفة. ما هامهاش الاعلام. ما دارت حتى شي اجراء هادي سنوات تبين انها باغية خدمة عمومية. نقاشات فيها مغالطات كثيرة كيتم ترويجها. نقاشات ايديولوجية وصافي. هاد الشي ما غادي بينا الا للحيط. فظل هاد الشي كيدخلو قنوات بحال “ام بي سي 5” للمغرب بلا ما نعيقو. غدا نلقاو ريوسنا ماشي غير بلا اعلام عمومي بل باعلام اجبني كيتخلص من الاشهار المحلي.