قال فرانسيسكو فرنانديث المدافع عن الشعب، خلال الاحتفال باليوم العالمي للمهاجر، أنه سيدافع دائما عن حقوق المهاجرين. وبسط فرانسيسكو الأثر الإيجابي للهجرة على أسبانيا من حيث النمو الديموغرافي، كما طالب بملائمة قوانين الهجرة والتجمع العائلي مع متطلبات سوق الشغل حتى لا يقع المهاجرين في مخالفات وخروقات قانونية، وليتمكنوا من التجمع بأسرهم. وأدان المدافع عن الشعب، رسائل الكراهية والعنف ضد القاصرين غير المصحوبين، وناشد المجتمع والأحزاب المتطرفة بتغيير لهجتها اتجاه القاصرين المهاجرين. وأكد أن رعاية وتربية هؤلاء الأطفال الذين يصلون لإسبانيا بدون مرافق، هو واجب والتزام قانوني للمجتمع بأسره.