سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
“السلام” مسألة ثقافية ! كيما فالگابون الرجال كايتسالمو بالگنوگة و فالخليج بالنيوف ! حتى فالمغرب السلام كايختالف بين المناطق و السيدة تعاملات بعفوية و تلقائية … صحاب الفايسبوك لي محيحين عليها آش مشا لوالديكم ؟!
كاينة واحد الفئة ديال المغاربة عايشين ديكالاج مع المجتمع لي هوما فيه ! ماعمرو تخلط مععباد الله ! ماعمرو سافر ! ماعمرو شد الناصيونال و صال و جال و عرف تقاليد المغاربة ! هادالفئة بالضبط هي لي خرجات محيحة على ديك السيدة لي تلاقات لبنت ترامب باش ترحببيها و سلمات عليها باست ليها يديها ! البوسة ديال اليدين كانت كافية باش تجبد عليها الويلات فوسائل التواصل الاجتماعي اما فالواقع بنادم مامسوقش لهادشي ! فاش تفرجت فالحوارات لي عطات ديك السيدة للقنوات الالكترونية و شفتها كاتهضر فهمت بأنها انسانة كاتعامل بتلقائية ! كيما قالت هيعنقاتها بنت ترامب و فاش عنقاتها لخرى ماحساتش براسها حتى باست ليها يديها ! هاديك السيدة غالبا جاتها ديك التعنيقة من عند ميريكانية مسؤولة مهمة فبلادها زوينة و طويلة و شهبة شي حاجة كبييييييرة ! ماموالفينشحنا المسؤولين لي كايعنقونا ! حنا المسؤول غي لالقيتيه فالبيرو ديالو و عطاك وقت و قضا ليك الغرض راه لاباس عليك ! عساك يبوسك ويعنقك ! ايوا راه هاد ” انعدام الحنان” بين المسؤولين المحليين و المواطنين هوا لي خلا ديك السيدة تتلاح على يد بنت ترامب و تبوسها بكل تلقائية ! القضية مافيها لا عبودية لا ستة حمص ! القضية فيها فرحة و فرحة كبيرة و حنا عادة ماكانترباوش على كيفية التعامل مع احاسيسنا ومشاعرنا ! شوف غا كلمة مشاعر و احاسيس واش غاتلقا المقابل ديالها بالدارجة ؟! طبعا لا ! من جهة اخرى حنا ماشي هوما الجابون لي كايتسالمو فالتيساع ! حنا مازال كانتباوسو ربعة د المرات لاتلاقينا و كانتعانقو و كانتشادو اليدين ” و كي داير ماح! و كي دايرين مالين الدار ماح ! و غبورات هادي ماح ماح” ! و فبعض البوادي الناس كايتسالمو باليدين و كايبوسوهم! السلام راه مسألة ثقافية ! كيما فالگابون الرجال كايتسالمو بالگنوگة و فالخليج كايتسالمو بالنيوف و فالشينوا كايتسالمو من التيساع تا حنا فهاد البلاد كانتسالمو بطرق مختلفة حسب المناطق و الاسر و التربية لي تلقاها الانسان ! طبعا لي كابر فآنفا و لا حي الرياض راه غايكون كايعرف غي بوسواغ و لابيز ! المهم فهاد القضية هوا انها بينات شحال المغربي ولا انسان بكاي و ديفيتيست ! اي حاجة مستعد انه ينگر عليها و يدير عليها القيامة واخا يكون سلام تلقائي من مرا بدوية فرحانة بضيفة اجنبية جات عندها.