كيف العادة الممثل والمغني فيصل عزيزي لفت الانتباه ليه بتصويرة بصدر عريان وحجبان منتوفين وشعر مشعكك وفم معكر، ودخل طول وعرض في بنادم لي كيدخل معاه جنب في أمورو الشخصية. وفي تعليقو على تصويرو كتب مول أغنية “هاك أ ماما” “سمحلي يمكن لي نسولك سؤال شخصي؟ – سمحلي نسولك انا سؤال قبل : واش انت صاحبي؟ – لا – من اسرتي ؟ -لا – جوابي على سؤالك غايكون اضافة ليك فحياتك ؟ مممم الصراحة لا.. و دخل سوق ????ك. بيزو”. الممثل لي دائما كيدافع على اختياراتو الشخصية والميولاتو الجنسية لي ديما متهم بيها، كيزيد يأكد كل مرة على أن حتى واحد مسوقو واش هو مثلي أو غير ذلك، وأن تصورو وشكلو حر فيهم. وطبعا هاد التصاور والتعاليق كتخليه يدير شوية البوز منها نيت يلفت الانتباه ويحرك الانستكَرام ويدير شوية القيل والقال. وفي صفحة فيصل كين بزاف الانتقادات وكين أيضا الناس المتحررين الزوينين لي كيآمنو بالحريات الفردية.