كشفت جريدة “ماكريب كونفيدانسيال” الفرانكفونية أن إذاعة “راديو بولس” كلات لعصا بزاف وخسرات فلوس كثيرة قدرت بحوالي 133 مليون درهم. فقد كشفت الجريدة أن محمد حسن بن صالح مالك مجموعة “هولماركوم” مابقاش باغي يزيد يستثر فهاد المشروع الخاسر. وكشف المصدر الإعلامي أن مجموعة بن صالح اللي تابعة ليها هاد المحطة الإذاعية منذ سنة 2010 مابقايش باغية تحط شي فلوس فهاد المشروع حقاش خسرات بزاف، بالإضافة إلى أن الإذاعة مابقاش كتسمع بزاف وتراجعات بزاف في نسبة الاستماع مقارنة مع باقي المحطاا الإذاعية. ماشي غير هادشي الأزمة التي تمر منها إذاعة “راديو بلويس” اللي عندها محطات فكازا وأكادير ومراكش وفاس غادي تقدر تشد، ويقدر بنصالح يبيع هاد المشروع حقاش لكروب ديال بنصالح مبابقاش باغي يستمر فهاد المشروع الإعلامي. هاد المشروع الإعلامي مهدد باش يسالي او يشريه شي حد عندو لفلوس ويعاود يطورو أو يقدر يمشي هادشي كولو في مهب الريح ويكونو العاملين فهاد الإذاعة مهددين بالتشرد. نساينو نوشوفو هادشي اللي كشفت عنه “ماكريب كونفيدانسيال”.