يوم 21 شتنبر استقبل رئيس الدولة الملك محمد السادس رئيس الحكومة. حسب بيان للديوان الملكي فان الملك استفسره حول تقدم “تفعيل التوجيهات الملكية الواردة في خطاب العرش لسنة 2019. وتتعلق هذه التوجيهات الملكية برفع رئيس الحكومة” الى الملك “اقتراحات بخصوص تجديد وإغناء مناصب المسؤولية، سواء على مستوى الحكومة أو الإدارة”. دابا داز اكثر من 15 يوم. ترفعات لائحة فيها الهيكلة الحكومية الجديدة ولائحة باسماء الوزراء. التعيين يقدر يكون اليوم او غدا. تقدر اللائحة ترفض من القصر. واخا كاين ثلاثة اقتراحات لكل منصب. الاهم فهاد الشي ماشي هاد التفاصيل ولكن ان هاد الحكومة المنقحة او الجديدة او المعدلة اللي غادي يبقى قايدها بنعرفة ما غادياش تكون فيها الكفاءة. لسبب بسيط ان بنعرفة ماشي كفء باش يعرف يجيب الكفاءة. ثم الكفاءة ما بقاتش تجي لا للادارة لا للحكومة. اللي كفاءة وكيتخلص مزيان فالقطاع الخاص علاش يجي للقطاع العام وياخد قل من النص من الصالير ديالو ويكون عرضة للتصرفيق والضريب سواء من الخصوم السياسيين او من تقارير جطو ديال المجلس الاعلى للحسابات او من ناس الادارة نفسها. اللوائح لكثيرة اللي تسربات على اسماء الوزراء فيها ان الغالبية غاديين يبقاو فمناصبهم. الخارجية ما غادياش تغير نفس الشيء بالنسبة للاوقاف والامانة العامة للحكومة والدفاع والداخلية ممكن اه. يعني هادوك اللي كانو غاديي يبقاو. الوزراء ديال الاحزاب السياسية ما غادينش يتبدلو. لا الرميد لا اخنوش لا مولاي حفيظ العلمي لا بنشعبون لا الرباح لا عمارة لا امزازي لا بنعتيق غادي يشملهم التغيير وكاينين وحدين خراين غاديين يترقاو. اذن ايلى كان هاد الشي اللي تسرب هو اللي غادي يكون فالحكومة علاش هاد الصداع كولو والكفاءات فالحكومة ووو.