توقعت مصادر من داخل الأغلبية، ل”كود”، أن يستمر سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي والتكوين المهني، في تدبير شؤون هاد الوزارة اللي فيها مشاكل متراكمة واقعة قبل ولايته. الوزير أمزازي الذي يحاول تصفية المشاكل المتراكمة داخل المنظومة التربوية قد يحتفظ بنفس الحقيبة الوزارية في الحكومة المقبلةحسب نفس المصادر، والتي من المؤكد أن يتم تشكيلها خلال الأسبوع المقبل فور عودة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني من نيويورك. الوزير أمزازي تعرض لهجمات متعددة من طرف النقابات التعليمية و قطاعات طلابية بطبيعة الحال بسبب ملفات قديمة ف الوزارة ولكن على الاقل هو لقا ليها الحل، يضيف المصدر، مثل حل جذري لاشكالية الاساتذة د السلم 9 ف هاد السيمانة.