باينة جبدو لبنعرفة الوذنين. رئيس حكومتنا اللي ما فيدوش دار فطور مع الصحافيين ليلة الاربعاء. طبعا كيف ديما ما وحقاش كولو احقاد ما عرضت على “كود”، المهم هادا ماشي مهم. الاهم هو ان بنعرفة جبد الجزائر. هاد الشي نوض عليه الصداع وباينة جبدو ليه وذنيه مزيان. هاد الملف ماشي ديالو. نهار كان وزير الخارجية وقودها على جميع الاصعدة٬ بغى يدخل قمقومو فالعلاقات المغربية الجزائرية. كاي ساذج مشى للجزائر وبقى يحلم ووو. فاللخر فهم العقلية الجزائرية. دابا ناض كيهدر على موضوع مكلف بيه الخارجية. هو باش كان وزير للخارجية عارف باللي رئيس الحكومة ماشي سوقو هاد الملف. بعد ما هدر فهاداك الفطور خرج اليوم مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، كيوضح ويشرح. قاليك رئيس الحكومة،”لم يدل بأي تصريح رسمي حول الجارة الجزائر، ولم يعبر عن أي موقف للحكومة المغربية”. واضاف للاماب ان “رئيس الحكومة لم يوجه أي نداء، وإنما عبر عن أمنيته بفتح الحدود بين البلدين، وذلك في حديث خاص على هامش مائدة إفطار” . طبعا هاد الشي كذوب وكذوب وكذوب. علاش؟ لان اللي حضر للفطور نقل باللي رئيس الحكومة قال٬ كيف نقلات هسبريس٬ “إن نظام الحكم المقبل “لن يكون أسوأ مما كان عليهم النظام الذي رحل رأسه عبد العزيز بوتفليقة”. ماشي غير هاد الشي. بنعرفة زاد وفق الجريدة نفسها “أن النظام الجزائري المقبل سيكون أفضل في علاقته بالمغرب ومصالحه” وان “القادم في علاقة البلدين سيكون أفضل مما كان”، مشددا على أن “الفريق الحاكم في الجزائر عليه فتح الحدود مع المغرب بعد هدوء الوضع وإرساء المؤسسات”. ودابا انتوما حكمو