كما العادة دارت "كود" دورة ف الجورنالات اليومية ديال غذا الجمعة 1 أبريل 2019، وجابت أهم الخبيرات: تهريب أموال سعودية بالعمل الصعبة نبداو مع جورنال “الصباح” لي جا فيه :”كشفت وثائق من ملف أسامير معالم فضيحة تهريب أموال بالعملة الصعبة، إلى حسابات مجموعة سياحية يوجد مقرها في دبي، إذ استعملت شركات مغربية واجهة التمويل أشغال بناء وتجهيز سلسلة فنادق بالخليع وتورط مديرين سابقين بالشركة المغربية في نصب وتضارب مصالح واستغلال نفوذ. وأظهر تسريبات من كواليس التصفية القضائية أن فسادا ماليا كان ينخر شركة سامير قرابة خمس سنوات، خاصة بعد تأسيس شركة مكلفة ظاهريا بأشغال البناء والمشاريع الكبرى، في حين انحصرت مهمتها في تهريب رساميل سعودية إلى الخارج منذ 2008 من قبل ثلاثة مديرين بشركة سامير. وتورط الوثائق المذكور مديرا مركزيا عمل بالمؤسسة بين 2008 الى نهاية 2012 ومديرا عاما لشركة وسيطة منذ نهاية 2012، كما هو الحال بالنسبة إلى مدير عام عمل في الوقت نفسه ممثلا لشركة استعملت واجهة مالية لتحويلات همت مبالغ مالية كبيرة من أموال الشركة المغربية جرى تهريبها إلى الخارج. تفاصيل مثيرة في عدد يوم غذ. بعد اعتراض موكب الملك..إعفاءات مرتقبة ندوزو لجورنال المساء لي جا فيه بأن المديرية العامة للأمن الوطني باشرت بحثا لرصد أوجة التقصير وتحديد المسؤوليات، بعد تمكن قاصر من اختراق الترتيبات الأمنية والوصول إلى الموكب الملكي خلال مراسيم الاستقبال الرسمي والشعبي لبابا الفاتيكان. وأجبر هذا الحادث سائق السيارة الملكية على رفع السرعة، قبل أن يتمكن أحد عناصر الخفر الملكي من صد القاصر وعرقلته. الحادث جعل عددا من المسؤولين الكبار يعيشون لحظات جد حرجة، خاصة بعد تمكن القاصر من تجاوز موكب البابا والوصول إلى الموكب الملكي. وأعادت هذه الواقعة إلى الأذهان سيناريو الذي قام به صاحب سوابق قضائية في مجال الضرب والجرح والإتجار في المخدرات، شهر مارس 2017، والذي تمكن من تجاوز جميع الاحترازات الأمنية خلال استقبال ملك الاردن، قبل أن يتمكن أحد الدراجين من إسقاطه أرضا.