تسعة أشهر دازت على القضية ديال المغربيات، لي قالوا فمقاطع فيديو أنهم تعرضوا لتحرش واعتداءات جنسية فحقول الفريز ب”ويلبا” الاسبانية، تسعة أشهر طويلة وعامرة بالمعاناة حسب صحيفة “ال باييس” لي تلاقاتهم، ونشرات قصتهم بعد شهور والقضية مازال عالقة ماتدار فيها والو. المغربيات لي عشرة بيهم دابا حاصلين إلى غاية النظر فقضيتهم وگالسين في اسبانيا، فالوقت لي اسرهم تبرات منهم واخا هوما ضحايا اعتداءات جنسية. فاطمة قالت ل “ال باييس” أن زوجها مكيعتبرهاش ضحية، وكيعتاقد أنها لوكان ماعندها غرض الصبليوني ماغايقيسهاش، والصحفية الاسبانية عتابرات الامر غير مفهوم، لأن لي كتعرض للاعتداء ضحية ماشي شريكة فالجريمة. أمينة هي واحدة من الضحايا لي اسرتها نكراتها من بعد ما وقع ليها الاعتداء الجنسي، وهذا حال المغربيات بعشرة، في حين كتقول فاطمة أنها ماباغياش لوراق، ولكن صعيب ترجع للمغرب، لأن المجتمع ماغاديش يرحمها، بالاضافة إلى أن القضاء الاسباني مازال مادار تاحاجة فقضيتهم. وهجار، ضحية اخرى، قالت: ” حاليا راني كنطلق، راجلي دخل على ختي للدار، ضربها وخدا ولادنا صحة… حيت بزاف بينا سمحو فينا عائلاتنا، ومابقاش عندنا الحق نشوفو ولادنا. وخويا هددني، قالي الا تلاقيتك غادي نقتلك، ونقدر نجي لسبانيا غير باش نصفيك”. النقطة الايجابية الوحيدة ف هاد القضية، هي تسليمهم من طرف الحكومة الإسبانية، أخيرا، وثائق العمل في التراب الإسباني.