حرب الدرة فالعدالة والتنمية غادية تشعل. صور امنة ماء العينين برلمانية الحزب على الحي الحسني فكازا ردات على وزير الدولة القيادي في الحزب مصطفى الرميد. تدوينة على تصريحو اللي قال فيه باللي الناس صوتو على ماء العينين على حساب لبسها في اشارة استباقية على لا بغات تحيد الدرة من راسها وطبعا فاشارة الى صورها فباريس بلا هاديك الدرة ماء العينين دارت ليه رد طويل واوضحت باللي ما عمرها بغات تقحم الحزب فقضية “اعتبرتها شخصية لتقدير خاص بي” باش ما يضغطوش علي الحزب ويخليوه يتاخد “مواقف تصوره كتنظيم قروسطي ينصب محاكم التفتيش لسلوكات واختيارات أعضائه الخاصة” الرد على الرميد جا على ربطو بين التصويت عليها وبين اللباس واعتبرته “استهانة بذكاء 23 ألف ناخب صوتوا على لائحة تمثل حزبا كبيرا آمنوا ببرنامجه واشعاعه السياسي” واضافت انها ما عمرها حسات بالمصوتين كيتهتمو باللباس٬ ثم اضافت “الجميع يعلم أنني لم أقدم يوما لباسي كعنوان انتخابي مؤمنة أن كل النساء المغربيات يمكن ان يجدن مكانهن داخل حزب العدالة والتنمية بحجاب أو بغيره كما يمكن للرجال أن يجدوا مكانهم بلحية وبغيرها مادامن وماداموا مؤمنين بفكرته الإصلاحية”. واضافت في تدوينتها الطويلة ان “القول بالازدواجية ليس رواية جديدة وإنما هي التهمة التي روجها أصحاب مخطط الاستهداف الواسع منذ اللحظة الأولى،وقد اخترت مواجهة ذلك وحيدة عزلاء علما أن الارهاب الذي تعرضت له بكل الوسائل،وهو نوع من الإرهاب يبث الرعب في قلور الناس حتى يعجزوا عن مجرد إدانته في وقت يتحسس فيه الناس رقابهم ويُهددون بدنو لحظتهم”. ماء العينين اعتبرت انها كتخلص ثمن ان “تكون مرأة مستقلة” لانها علمات تلميذاتها اللي قراتهم الفلسفة يفتاخرو “بإنسانيتهن وكينونتهن،وبعقولهن قبل أجسادهن أو أزيائهن”