أسدلت المحكمة الابتدائية ديال فاس أخيرا الستار على القضية التي توبع فيها المغني سامي راي مع خوه الشاب السّيمو. هاد الخوت كانو تابعو بمطالب من النيابة العامة من أجل “إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم بالسب والشتم والتصوير بدون ترخيص”. ووزعت هيأة الحكم، حسب مصادر “كود”، ثمانية اشهر حبسا موقوفة التنفيذ في حق المتهمين، حيث حكمت على كل واحد منهما بأربع اشهر موقوفة التنفيذ، مع أداء غرامة مالية نافذة قدرها 3000 درهم لكل واحد منهما. وكان سامي راي دخل فشي صداع مع شيفور ديال الطاكسي ووقع بحي الأطلس وسط مدينة فاس، قبل أن تتدخل عناصر أمنية من فرقة الدراجين لاستثباب الأمن، غير أن هاد المغني شبع سبان فالبوليس هو وخوه ومخلاوش ليهوم بالهضرة الخايبة.