قدم دفاع توفيق بوعشرين، مؤسس أخبار اليوم واليوم 24، المعتقل منذ 23 فبراير 2018، أدلة على براءته، تبين أنه يستحيل أنه يكون هو الموجود في الفيديوهات، لأنه كان متواجدا في أماكن أخرى في وقت الفيديو. وقدم المحامي عبد المولى المروري، مساء الجمعة الماضي، معطيات تفيد بأن الخبرة التي أنجزها الدرك الملكي، لم تثبت أن الشخص المتواجد في الصورة هو بوعشرين. وقالت اليومية إن الدرك كشف عن ميكروفون غير مدرج في المحجوزات.