قريت في موقع “ميديا 24” ان، ليوم الثلاثاء 18 شتنبر، المغاربة، او بالاحرى المغربيات، طلقو هاشطاگ داير روينة فتويتو سميتو #Masaktach، كيطلبو من خلالو من الراديووات المغربية ماتبقاش تدوز الاغاني ديال سعد لمجرد. وهادشي طبعا متزامن مع وضع لمجرد رهن الاعتقال الاحتياطي فحبس فانتظار البت فقضيتو، بعد قرار محكمة استئنافية فرنسية. هاد الرباعة دالمغاربة الي عايشين فتويتر، وكيطلقو بحال هاد الهشطاگات، كيجيوني مديكونكطين على الواقع المغربي، راسمين مغرب كيوت فدماغهم، كيشبه لفرنسا، فيه الناس قاريين وواعيين، وكيهدرو بالفرونسي، ولباس عليهم ومخاصهم تاخير، مشكلتهم الوحيدة فالعالم هي مايبقاوش يسمعو اغاني لمجرد! اولا، فين كنتو اخوتي “الكيوت” فاش الدولة كلفات محامي القصر، إريك دوبون موريتي، بالدفاع على لمجرد، ولا هادي بانتلكم هانية، متستاهلش هاشطاگ، معندها تاعلاقة بالتطبيع مع ثقافة الاغتصاب، ياك… ثانيا، واش حنا بعدا فاهمين فهاد البلاد اشناهو الاغتصاب، وفوقاش كنسميو بنادم مغتصِب، باش باغيين تفرعو ثقافة الاغتصاب بجوج ديال الاغاني مايبقاوش يدوزو. المجتمع المغربي البيدوفيليا وكتجيه تقريبا عادية، ماكيتشوكا ماتاوزة، كيقول لاحول ولا قوة الا بالله، وكيكمل طريقو. ثالثا، هاد السيد، اغتاصب ولا ما اغتاصبش هادي الخدمة ديال المحكمة، وهما مازال ماحكموش عليه، حدهم شدوه رهن الاعتقال الاحتياطي، يعني إلا نتوما سيادتكم “الكيوت” من الطبقة القارية والمتفتحة والمتشبعة بقيم لهيه، خاصكم على الاقل تحتارمو افتراض البراءة ديال لمجرد، وماتبقاوش تنقزو بلا كيلوط وتخورو بهاد الهشطاگات الصبيانية الي كتضر القضية اكثر من كتنفعها. غير #سكتو حسن.