وصل الداعية عدنان إبراهيم للمغرب، نهار الجمعة 1 يونيو بدعوة من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. ومن بعد الجدل الي خلفاتو زيارة المفكر الديني، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قالت أن “عدنان إبراهيم ماعندو حتى برنامج خاص في المغرب، لا داخل المساجد ولا في الجمعيات أو المنظمات. ودابا هاذ الوثائق المرفوقة بالمقال كتأكد أنه بالفعل تمت دعوة الداعية من طرف وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية لحضور الدروس الحسنية وان تكذيبهم لزيارتو كذب. وكان عدنان إبراهيم نشر فصفحتو الرسمية على الفيسبوك خبر عن أنه سيلقي محاضرات في مساجد المملكة فالنصف الثاني من شهر رمضان في إطار الدروس الحسنية، وشي شيوخ سلفيين غضبو وتعصبو وطالبوا بطرده من المغرب بحال كيف دارت السعودية.