صدر حديثا عن المطبعة الملكية بالرباط كتاب “نظرات في تاريخ المدن المغربية” من تأليف مجموعة من الأساتذة والباحثين وإعداد وتقديم عبد الحق المريني اللي خدمتو هو الناطق الرسمي باسم القصر الملكي. لكتاب كيف قال لمريني غايته ” “إنماء الرصيد من البحوث والدراسات التي أنجزها عدد من المؤرخين والمهتمين في الموضوع داخل الجامعات المغربية وخارجها خدمة لتعميم الفائدة ونشر المعرفة في الأوساط العريضة من القراء والمهتمين من الأجيال الصاعدة”. وأضاف الأستاذ المريني قائلا “وقد سعينا سعيا حثيثا بأن يكون هذا المؤلف الذي قدم إسهاما في ميدان البحث التاريخي (…) طافحا بالمعلومات الدقيقة والمعلومات الهامة التي ستغني خزانة تاريخ مدننا العتيقة والحديثة وتزيح الستار على ثوابت تاريخية وحضارية واقتصادية واجتماعية وفنية “. ويتضمن المصنف دراسات عن جوانب من تاريخ مدن الرباط وسلا والقنيطرة والمهدية وسيدي قاسم ومراكشوفاس ومكناس وتازة ووجدة وطنجة وتطوان والعرائش وأصيلة والقصر الكبير والقصر الصغير وشفشاون ووزان وسبتة ومليلية والحسيمة والناظور والدار البيضاء والمحمدية وبرشيد وبني ملال وخنيفرة وخريبكة ووادي زم وأبي الجعد والجديدة وأزمور وآسفي والصويرة وأكادير وتزنيت وتارودانت والرشيدية وورزازات والعيون والداخلة واسمارة. كما يتضمن الكتاب مقتطفات عن تاريخ مدن مغربية أخرى، عن كتاب “المآثر المغربية” لمؤلفه عبد الحي بنيس، (زرهون، سطات، أغمات، الوليدية، دمنات، تافراوت)، ومدن عتيقة اندثرت ومدن أخرى (كلميم، تاوريرت، تاونات، صفرو، بركان ، الحاجب). واختتم الكتاب بملاحق عن أصل تسميات مدن مغربية، ومدن أصل تسميتها من اللغة الأمازيغية (مراكش ، تارودانت، تطوان، أكادير، ورزازات وتازة)، فضلا عن قائمة بأسماء عدد من المدن والقرى التي استرجعت أسماءها الأصلية بعد الاستقلال، ومؤلفات عن تاريخ المدن المغربية . صورة الغلاف الأول للكتاب لأحد الأبواب المطلة على صحن مدرسة العطارين الواقعة شمال جامع القرويين في فاس. دابا هاد الشخص كان فمؤرخ المملكة. معقول ديك الساعة يكتب هاد النوع من الكتب، ولكن السيد ما دايرش خدمتو ما هدر ما عمرو هدر ولا يقدر يهدر على مواضيع كثيرة اثيرت وتثار عندها علاقة بالملكية بالقصر. ايلى ما هدرتيش من الاحسن سير تحشم وسكت اش دار تخرج كتوبا فهاد الوقت يا الناطق الرسمي اللي ما عمرنا عرفناك اش كدير واش نا هي خدمتك ولا وظيفتك.