سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
طبعا الله ديال المغاربة كيفهم حسن ، لذا راه الأحكام فالدين قابلة للتجديد حسب تغير البنية الإجتماعية، وكون مكانش الإسلام كيتأقلم ويتغير كاع مايبقى 14 لقرن هادي ، أي حاجة جامدة مكتغيرش مصيرها الإندثار
تقدر تسول أي واحد خارج كيحتج من أجل مطالب تنموية، تقدر تسول رجال الأمن لي معرضين ليهم في الشارع، تقدر تسول المناضلين لي فالحباسات ولي برا ، تقدر تسول شيفورات الطاكسيات لي جراو على أوبر وقريب يتبعوها بكريم، تقدر تسول الفقهاء لي كيدعيو مع المغرب من فوق المنابر بالأمن والأمان ، تقدر تسول مذيعي الأخبار لي باقين كيغنيو العام زين ، تقدر تسول العيالات الحمالات فالديوانة ، أو تسول الطالبات فالجامعات على حق المرأة في المساواة في الإرث اغلبهم غادي يقوليك هادشي شرع الله وواش حنا غنفهمو حسن من الله. طبعا الله ديال المغاربة كيفهم حسن ، لذا راه الأحكام فالدين قابلة للتجديد حسب تغير البنية الإجتماعية، وكون مكانش الإسلام كيتأقلم ويتغير كاع مايبقى 14 لقرن هادي ، أي حاجة جامدة مكتغيرش مصيرها الإندثار، ولكن للأسف بحال ديما كتلقى حماة العقيدة أكثر إسائة ليها وأكثر تنفيرا للناس منها ، وهادشي لي دارت الرابطة المحمدية لعلماء المغرب هاد الأيام بدفع الطبيبة والباحثة أسماء المرابط للإستقالة حيث هدرات على المساواة في الإرث، علما أن الرابطة المحمدية راه زعمة كتمثل الإسلام الوسطي الوديع ولكن مع ذلك راهب ينو على أنه إسلام جامد ، حيث ماشي الموشكيل فواش كيتبناو العنف أو السلم ، واش دعاة حرب أو حب ، فالحقيقة راه مكاينش إختلاف مادام كلهم أصوليين فتفسير النص ، لي خاص يكون واش مجددين ولا رجعيين ، وللأسف هادو راه رجعيين . مايمكنش لهاد البلاد والا أي بلاد أخرى أنها تزيد خطوة لقدام فالتنمية بدون إشتراك كاع مكونات البلاد العرقية والدينية والجندرية ، ولكن محد فهاد البلاد كاين ناس باغين كيعتابرو لمرة غير نص بلاصة فالورث وبلا بلاصة فالشهادة ، ومحرومة من العديد من الحقوق ، راه كيف ما مايمكنش لجسد أنه يخدم ويتحرك ويكون فكامل النشاط ديالو والنص ديالو مشلل، كذلك مايمكنش لمجتمع أنه يكون فعال ونشط وفيه إبداع وتطور والنص ديالو مشلل ومقيد بأحكام قروسطية كتعاملو كنص إنسان ، هاعلاش ماخاصش فالمغرب غير المساواة في الإرث وإنما فأي حاجة خرى وإشراك المرأة فالحياة العامة بطريقة فعالة ، عاد يمكن نوصلو لشي حاجة ( ملي يكونو لخرين وصلو للمريخ)