سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بزاف ديال المبادرات لي كتدار ولي كيكون الهدف منها أنها تبين المغرب المتحضر المتسامح ولي باغي يتخلص من الأحقاد الإيديولوجية لي كتقيدو ، كيجيو هاد لخوانجية والقوميين ومخلفات اليسار البائد باش يخراو فالطاس
هاد البلاد خاصها بزاف باش تزيد لقدام ، ومن بين الحاجات لي خاصها وضروري هو القضاء على الإسلاميين ، لأنهم فيروس حضاري وحجرة عثر كتعيق التقدم، خصوصا لبلاد بحالنا متوسطة الداكا والمعقول والموارد والديمقراطية وكولشي، فكل مرة كتبغي هاد البلاد تدير شي مبادرة لي تروج الحركة شوية، كتلقى الإسلاميين مهللين ومكشكشين، مرة ضد موازين (سدو فمهم من جيهتو دابا) مرة ضد التظاهرات السياحية ومؤخرا ضد التظاهرات الرياضية كيف ماوقع فالبطولة ديال الجيدو لي تنظمات فأكادير، ولي روجات واحد الشوية مدينة كتعاني من الموت البطيئ والتهميش، ولي شاركو فيها رياضيين من إسرائيل، شباب فمقتبل العمر غير مسؤولين على شنو رتاكبوه الأجداد ديالهم، أو شنو باقي كيرتاكبوه خوتهم في الدفاع عن نفسهم من الإرهابيين. واش ماشي عار أننا ف 2018 ونشوفو سلوكات لارياضية اتجاه رياضيين هم فالأصل راه ضياف عندنا ، ومع ذلك حتى السلام منسلموش عليهم، واش كاع هذا إيمان واش كاع هذا دفاع على القدس، وواش ماشي عار ينوضو المداويخ ومن هم على شاكلتهم ويحلو فامهم على ضياف المغرب الرياضيين، وحتى الرياضيين لي ماسلموش عليهم أو رفضو يواجهوهم واخا ماشي متأسلمين سياسيا وعقائديا ولكنهم ضحية لهاد الفكر وللكراهية لي كيزرعها فالناس عبر عدة وسائل ومنها إستغلال الله والدين، المغاربة قرون وهوما مسلمين كانو كيكرمو الضيف ومكانتش عندهم أحقاد وضغائن إتجاه جنسيات معينة من غير لي فشي نزاع مباشر معاهام، ولكن حتى دخل هاد الفيروس ديال الأسلمة والأخونة وتاسالافيت، عاد ولاو المغاربة كيكرهوا ناس خريين غير على ود إنتمائهم، وكيعتابرو هاد الكره راه انجاز عظيم وفيه الآجر. بزاف ديال المبادرات لي كتدار ولي كيكون الهدف منها أنها تبين المغرب المتحضر المتسامح ولي باغي يتخلص من الأحقاد الإيديولوجية لي كتقيدو، كيجيو هاد لخوانجية والقوميين ومخلفات اليسار البائد باش يخراو فالطاس، ويظهرو للعالم أننا غير دولة أخرى متزمتة وعامرة كراهية من مستنقع الشرق الأوسط لي كيستاحق آش كيطرا ليه، حيث واخا حنا دولة شمال إفريقية ولكن ديما كنتحسبو مع الشرق الأوسط فنظر الاجانب غير حيث كاين معانا ناس باقين حاملين لفكر ولعقيدة ولقضايا كتربطنا بمستنقع الموت ذاك، لذا راه الطريق نحو الحضارة هو القطع النهائي مع الشرق وعقيدته وقضاياه وفكره حنا راه مغاربة وعندنا قضايانا، وأعدائنا الحقيقين راهم باينين، الإسرائليين مادارو لينا والو وواجب يكون مرحب بهم فأي وقت.