علمت “كود” ان المغاربة نبهوا الفرنسيين من عملية ارهابية وشيكة ليهم فالساحل =مالي والنيجر وبوركينافاسو…= غير ان الفرنسيين ما حماوش راسهم. حتى بعد ما تعرضات ليه واگادوگو عاصمة بوركينافاسو رئاسة اركان القوات المسلحة البوركينابية وسفارة فرنسا فهاد الدولة اول امس الجمعة٬ اعتقدوا الفرنسيين فالبداية ان القضية فيها انتقام بين قادة الدولة الحاليين ورجال الجيش للي كانو مع الرئيس اللي دارو عليه انقلاب. وبدأت الثلاثاء الماضي ببوركينافاسو محاكمة منفذي المحاولة الانقلابية الفاشلة ديال 2015 ومثل 2 جينرالات: جيلبير ديينديري وجبريل باسولي مع المتهمين ال 84 أمام مجلس المحكمة العسكرية في واغادوغو. باريس حقاش هويعة گالت هاد العملية غير انتقام وصافي وبغاو رجالات الجينرال باسولي يضربو فرنسا. لمغاربة وفق مصادر “كود” قالو ليهم يا ودي راها عملية ارهابية. داز شوية الوقت وفرنسا الرسمية خرجات كتقول باللي هادي عملية ارهابية. وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان قال “كل المؤشرات تدل على أن الهجوم من تنفيذ جماعات إرهابية”. وأضاف ان الهجوم الذي أدى إلى مقتل سبعة على الأقل من أفراد الأمن المحليين يستهدف بوركينا فاسو وفرنسا. كما اوضح في تصريح تلفزيوني “فرنسا عازمة على قتال هذه الجماعات الإرهابية التي ترغب في زعزعة استقرار المنطقة =غرب أفريقيا والتي تشكل تهديدا خطيرا لأمننا ومصالحنا”. هاد العملية اللي تبناتها جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين” وقالت انها رد على تواجد فرنسا في مالي. هاد الشي جا فوكالة الاخبار الموريتانية امس السبت. الجماعة يتزعمها قيادي الطوارق المالي “إياد اغ غالي. وقالت انها رد على مقتل عشرات من قادتها في هجوم للجيش الفرنسي في شمال مالي قبل أسبوعين هاد الجماعة واحدة من جماعات ارهابية ما بقاش مع القاعدة وولات مستقلة تحت “الانصار” وفيها خمس تنظيمات منها الطوارق والحركة العربية لازواد. هدفهم محاربة التواجد الفرنسي في شمال مالي اللي كاين شي الفي جندي كيشاركو فعملية برخان من 2014. ازواد والتوارگ هدفهم اقامة دولة اسلامية من شمال مالي الى التشاد بلا ما ننساو شي طريف فموريتانيا وبلايص فبوركينافاسو والتشاد. المغرب كيخدم مزيان فهاد لبلاصة. هاد الخدمة بانت من خلال هاد العملية. عندو رجال قافزين. امن المغرب وسلمو كولو جاي من هاد المنطقة. لذا كاين هاد الاهتمام