وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (19 دجنبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. محاكمة مسؤول أمني مغربي بإسبانيا علمت "الصباح"، من مصادر متطابقة، أن مسؤولا أمنيا يزاول مهامه بتطوان، يوجد رهن المراقبة القضائية بإحدى مدن إسبانيا، بعد أن تابعته المحكمة من أجل ارتكاب أفعال عنف مشينة ضد فتاة مغربية. ويتابع المسؤول الأمني المذكور من أجل الاعتداء الجسدي ليجد نفسه ممنوعا من العودة إلى تطوان للالتحاق بعمله. وأوردت المصادر ذاتها، أن الضحية لم تكن إلا خليلة المسؤول الأمني، والتي تعرضت للعنف الجسدي على يديه في جلسة جمعتهما، بحر الأسبوع الماضي، ما أدى إلى تدخل عناصر الحرس المدني لإيقاف المسؤول الأمني. وجاء في باقي العناوين "جنس جماعي بفيلا بالبيضاء"، و"سقوط نصاب باسم الأسرة الملكية"، و"ملف: شياطين في جبة فقهاء"، و"لفتيت يختار قضاة محاكمة الموقوفين"، و"رمال النسيان تبتلع فاجعة حائط الموت". مسيرو "لاسامير" مهددون بالحجز على أرصدتهم أفادت "أخبار اليوم" أنه في تطور جديد لملف "لاسامير" ، قررت المحكمة، توسيع مسطرة التصفية لتشمل جميع مسيري الشركة المالكة للمصفاة المتوقفة عن العمل منذ غشت 2015. وهذا يفتح الباب أمام إمكانية الحجز على حساباتهم وأرصدتهم كما تحدد ذلك بعض فصول مدونة التجارة. وكان محمد الكريمي، السانديك الذي عينته المحكمة لتولي ملف "لاسامير" تقدم، نهاية شهر نونبر الماضي، يطلب إلى المحكمة التجارية، بالدار البيضاء، قصد تمديد مسطرة التصفية لتشمل مسيري المصفاة، بالنظر إلى مسؤوليتهم المحتملة عن الصعوبات التي أدت إلى توقف الإنتاج، والتي كان من تبعاتها إعلان الإفلاس. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "أوجار يفتح كتاب الربح والخسارة في قضايا الفساد"، و"السحيمي: العثماني.. قبعتان محفوفتان بالمخاطر"، و"ماذا يفعل جطو إلى جانب العثماني"، و"نهاية محنة ليكاليزاسيون بعد أسبوعين"، و"هل يقترب الزلزال من المؤسسة الدينية"، و"وصفات لمقاونة الاستبداد في ذكرى رحيل عبد السلام ياسين"، و"الأغلبية توسع حق الجنسية ليشمل الزوج الأجنبي للمغربية"، و"الداخلية تخنق التقدم والاشتراكية ماليا"، و"قضايا الإرهاب في 2017 أكثر من الإرهابيين"، و"أرقام الحكومة السيئة بدأت تظهر"، و"شيكاغو تيربيون: مونديال 2016 قد لا يكون أمريكيا". أوروبا تبحث عن انتحارية مغربية من جهتها، كشفت "الأحداث المغربية" أنه بعد أن أكدت معطيات استخباراتية تم تجميعها أنها دخلت إحدى الدول الأوروبية بهوية مزورة، حاملة تكليفا من قبل قيادة "داعش" للقيام بعملية انتحارية في إحدى الدول الأوروبية، رجحت المعطيات ذاتها أنها فرنسا، صدر أمر دولي بالبحث عنها والقبض عليها وتقديمها إلى إيطاليا التي تحمل جنسينها. وجاء في باقي العناوين "37 مليار سنتيم تستنفر وزير الرياضة"، و"بيت للسجين المنضبط"، و"البرد القارس.. مأساة في المرتفعات"، و"الريف في قلب التنمية البيئية"، و"انتفاضة الراجلين!"، و"إقبار قانون للحد من تعدد تعويضات البرلمانيين"، و"قضية باديس.. استئناف محاكمة المتهمين"، و"مغربي يوزع أشرطة تداريب داعشية"، و"الحبس لمتهم خطط لاستهداف موازين".