أستاذ فلسفة فأكادير من وزان أصلا التحق بداعش، كولشي مصدوم أسامة المعروف بتقدميته وأفكاره العقلانية، خلى تلامذو وصحابو تحت صدمة من بعد ما نشر تدوينات وصور كيودعهم فيها وكيدعي أنه أخيرا لقى الطريق الصحيح وكيعتاذر من أي واحد تسبب له في ظل طريق الجهاد بسبب أفكاره السابقة، ولأن حتى واحد ما تيق كثيرون بداو كيقولو بلي الحساب تم اختراقه وأنه ماشي أسامة الأستاذ لي كينشر المحتوى المتطرف، قبل ما يرجع يكتب فتدوينة طويلة أن الخبر صحيح، في حين علق أحد أصدقاءه بلي عيط لدارهم فوزان واكدو ليه الخبر وقالو باللي ما التحقش هاد العام بالقسم. المشكل هنا أكبر من شخص التحق بداعش ولكن بشكون وفين وكيفاش يتم تجييش الناس خصوصا وأن الأمر يتعلق باستاذ للفلسفة يعني أن التدعشش وصل لسلك التعليم بل ويتم استقطاب أساتذة.. المهم هادشي خطير وخاصو تصدي حقيقي.