الاعلان عن متابعة الصحافي حميد المهدوي ناشر "بديل. انفو" في حالة اعتقال تخربيقة جديدة كتمس حرية التعبير. حتى حد فالعالم ما غادي يصدق ان المهداوي متابع فمواطن ماشي كصحافي٬ لسبب بسيط ان مسيرة 20 يوليوز تحدات المنع وشارك فيها الالاف وكان خاص القضاء يشد الحسيمة كلها حقاش كل واحد شارك بطريقتو فهاديك المسيرة التاريخية. المهداوي كان فالحسيمة كصحافي. مشى بحال عدد كبير من الصحافيين باش يدير التغطية. هو اختار طريقتو بناء على خطه التحريري اذن ما يمكنش تكون شي متابعة الا بهاد الصفة. بصفة صحافي. الفكرة اللي كتعطى هاد المتابعة هي ان ناشر "بديل" كيخلص على تغطيتو لحراك الريف. على الفيديوهات اللي دارها على ذهابو وايابو للحسيمة. متابعة المهداوي تخربيقة جديدة تزاد على التخربيق اللي دار فتدبير حراك الريف. دخلنا لدوامة ما خرجنا منها. كان بالامكان تصلح امور كثيرة من نهار بدا الحراك. ولكن مع كل حدث كبير كتزاد الاخطاء بحال اليوم الدموي للعيد وما وقع يوم 20 يوليوز وطبعا الاعتقالات لكثيرة. حراك بدا صغير وبقى كيكبار حتى ولى صعيب يتعالج. اعتقال المهداوي ضرب لحرية التعبير اللي اصلا كتاكل العصا. التكييف القانوني للمتابعة ماشادش. كون شديتو كاع صحاب الحسيمة اللي خرجو يوم 20 يوليوز كون مقبولة ولكن استهدافو غير هو كيبين باللي كانو قانيين عليه