وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (12 ماي2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. RFI: الجندي المغربي المفقود في إفريقيا الوسطى قتل ودفن أفادت "أخبار اليوم" أن إذاعة فرنسا الدولية، إحدى أكثر وسائل الإعلام قربا من الوقائع الميدانية بإفريقيا الوسطى، بالنظر إلى الحضور الفرنسي المكثف في هذا البلد الإفريقي، كشفت أن الجندي المغربي المفقود قد قتل إلى جانب زملائه الكمبوديين الثلاثة. لكن الهيئة المكلفة بالوساطة والتفاوض لم تسترجع جثمانه، عكس جثامين الجنود الكمبوديين الثلاثة، التي تم استرجاعها مساء الثلاثاء، "وقد قتلوا وتم تشويه جثتهم بالمناجل". وجاء في باقي العناوين "الرميد يعترف بغياب الفصل بين السلط في المغرب"، و"دعوة إلى فرض ضريبة على الثروة والإرث لتمويل التعليم"، و"هكذا ينظر المغاربة غلى أنفسهم وإلى العالم"، و"الجهاديون المغاربة بالخارج.. 300 فقط مازالوا أحياء"، و"محاكمة ‘‘قواد‘‘ التحقيق الإيطالي حول دعارة القاصرين بمراكش"، و"العثماني يدافع عن التعيين في وزارات السيادة"، و"فريق البيجيدي الأشد معارضة في البرلمان"، و"المغرب يتطلع إلى الطاقة النووية"، و"واشنطن بوست: تنظيم مونديال 2026 بأمريكا لا مفر منه". الداخلية تجر 22 رئيس جماعة إلى الجنايات كشفت "الصباح" أن تقارير رسمية صادرة عن وزارة الداخلية أعلنت أن عدد المتابعات القضائية في حق أعضاء المجالس الجماعية، وصلت إلى 76 حالة، بسبب ارتكابهم أعمالا مخالفة للقانون. ويبلغ عدد رؤساء الجماعات الذين يتابعون رسميا أمام القضاء 22 رئيسا، ينتمون إلى أحزاب الأغلبية والمعارضة، كما يتابع 18 نائبا، و28 مستشارا جماعيا، وثمانية رؤساء سابقون. وموازاة مع ذلك، تم تحريك بداية الشهر الجاري الدعوى العمومية في حق 11 رئيسا سابقا وأعضاء لارتكابهم أفعالا تستوجب عقوبة جنائية. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "قائد يهدد بفضح تجاوزات خطيرة بخريبكة"، و"الهيلولة تستنفر رجال الحموشي"، و"خاص: أزنافور يفتتح موازين"، و"ملف: أحزاب في مهب المؤتمرات"، و"تلاعبات مالية في مشاريع محاربة الأمية"، و"معلم متهم باختلاس أموال الأحباس"، و"مهندسون يبيعون توقيعاتهم بالخارج". الأمن يبحث عن "ميسي" المغربي من جهتها، علمت "الأحداث المغربية" أن مصالح الشرطة والحرس المدني الإسباني تمكنت في عملية مشتركة، من تفكيك أكبر شبكة للاتجار الدولي في المخدرات، تنشط بين المغرب وإسبانيا، بعدما ألقت القبض على 19 شخصا، وحجزت 13 طنا من المخدرات، ومجموعة من الأسلحة ومبالغ مالية. الأمن الإسباني كشف عن هوية الموقوفين، ويتعلق الأمر ب12 شخصا يحملون الجنسية المغربية، إلى جانب خمسة إسبان وأوكراني، فيما يوجد زعيم هذه الخلية في حالة فرار، وهو مغربي يدعى "عبد الله الحاج"، وتعتبره الشرطة الإسبانية من أكبر مهربي المخدرات بين الضفتين، ومعروف ب"ميسي" في تنفيذ عملياته لنقل شاحنات الحشيش باستخدام الزوارق السريعة. وجاء في باقي العناوين "الدواء.. 415 درهما لكل مواطن في السنة"، و"الأمن يحارب العبوات الناسفة"، و"مجلس الأمن يتعاطف مع المغرب"، و"مليارا درهم من الخارج لجمعيات مغربية"، و"التربية الإسلامية في قفص الاتهام"، و"الشرطة القضائية تحقق في رشوة القضاة"، و"التوفيق: تغيير المنكر مهمة الدولة"، و"2600 شرطي لحراسة منصات موازين وقوات احتياطية إضافية… تفاصيل أكبر عملية انتشار أمني بالرباط"، و"شارل أزنافور يفتتح موازين"، و"لاعبو الرجاء: مامترينينش".