سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
شاعلة شاعلة. ماء العينين قصفات الرباح. هو: علاش قابلة نائبة مجلس النواب ايلى ما عاجبكش الحال. هي: وعلاش ما استاقلتيش باش رفضات الامانة العامة الاتحاد الاشتراكي من الحكومة سابقا
واخا نائب الامين العام لحزب العدالة والتنمية سليمان العمراني طلب من ناسو فالحزب ما يبقاوش يتعايرو فالفايسبوك ووسائل التواصل الاجتماعي الا انه حتى واحد ما مسوق ليه. سلوك كيبين اش واقع داخل الحزب وكيفاش كيغلي من الداخل اخر هاد الفصول هي تدوينة لامنة ماء العينين القيادية والبرلمانية ونائبة رئيس مجلس النواب اللي دارتها كرسالة ل"الاستاذ عبد العزيز الرباح". الرباح معروف موقفو من بنكيران كان ديما ضدو. فهاد المرحلة غادي يكون ناشط بزاف. كلنا عاقلين علي صورة وزراء حكومة ابن عرفة فبيت بنكيران فيها الرباح مقلق وما عاجبو حال. جابوه بزز وصافي. ماء العينين قالت للرباح باللي جبد اسمها باش كان فلقاء فتيزنيت. قال عليها "اذا كانت ماءالعينين أمينة تعارض المسار و تنتقد الاختيار الذي اخترناه فلماذا قبلت بمنصب نائب رئيس مجلس النواب وهي تعلم أن مسار التنازل بدأ بلحظة انتخاب المالكي رئيسا؟" واضافت ان الرباح تحدث عن المنهج "استيعابي المتواضع لهذا المنهج منعني دائما من ذكر اخوتي بما يسوؤهم في لقاءات هم غائبون عنها لمجرد اختلافي معهم في الرأي و التقدير" تقول البرلمانية واكدت ماء العينين ان الرباح جبد كذلك "الاخوة حامي الدين و حمورو وبلال واعتبرتهم أقلية معلنا عن معلومة نحتاج منك تأكيدها لنا وهي أن عدد المطالبين بعقد المجلس الوطني لا يتجاوز 7 أعضاء". وزادتو عندما قالت "اخبرك أنني لم اختر المنصب -كما تعلم- وفق مساطرنا وانما أعضاء الفريق هم من صوتوا علي لتقلده،كما أنني منتخبة أمارس الرقابة والنقد من داخل البرلمان،ومادام حزبنا لم يقرر انسحابنا من مؤسسة البرلمان،و بما أنني سأستمر في أداء دوري الرقابي بداخلها فانني مؤمنة أن موقع نائب الرئيس سيمنحني مساحات أوسع لممارسة أدواري هذه" وعطاتو عندما قالت "الأستاذ الرباح: لن أسألك لماذا لم تستقل من الأمانة العامة ما دمت مختلفا مع قرارها باستبعاد الاتحاد الاشتراكي كما أخبرت بذلك الاخوة،كما لن أسألك أسئلة كثيرة من قبيل ما سألت" واوضحت انها تالمت كثيرا من هذا السلوك وهو ما دفعها الى الرد بهذه الطريقة مشددة ان "لا خلاف شخصي بيني وبينك وأن اختلافنا في التقدير والرأي(وهو أمر عارض)ما كان ليفسد أخوتنا الراسخة" وطلبت له "المغفرة"