وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الجمعة (27 يناير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة: بيجيديون يملكون أسهما في مدارس المعارض التركي غولن أفادت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «أعضاء بالعدالة والتنمية يملكون أسهما في مدارس المعارض التركي غولن»، أنه، بعد القرار الذي اتخذته الداخلية بإغلاق جميع المؤسسات التعليمية التابعة لمجموعة «محمد الفاتح»، التابعة للمعارض التركي، فتح الله غلون، كشفت معلومات عن تورط قياديين وأعضاء بحزب العدالة والتنمية في انتشار هذه المدارس من خلال ملكيتهم لحصص في رأسمال الشركات المسيرة لهذه المؤسسات.
وجاء في باقي العناوين «لائحة تكشف وجود وكلاء أشباح بصوق الجملة للخضر والفواكه بطنجة»، و«الأساتذة المتدربون يتهمون الوزارة بتزوير نتائج مباراة التخرج ونقابات التعليم تحذر من الاحتقان»، و«حمل السيوف في وجه السياح والمواطنين في طنجة يكلف أربعة متهمين 50 سنة سجنا»، و«استئنافية سلا تؤجل النظر في قضية متهمي أكديم إيزيك» إلى 13 مارس»، و«سجين سابق يكشف خيوط الإيقاع بزعيم شبكة دولية للاتجار في المخدرات بميناء المهدية»، و«الداخلية ترفض برنامج المجلس بعد استغلال عمدة البيجيدي مشاريع لمديرية الأمن بقيمة 38 مليون درهم»، و«قاضي التحقيق يوسع البحث في ملف مول الكاسكيطة المتهم بالنصب والابتزاز». غليان في التقدم والاشتراكية بسبب تصريحات لشكر كشفت «المساء»، في خبر حمل عنوان «بيان ناري لرفاق بنعبد الله بعد تصريحات لشكر»، أن حالة من الغليان يعيشها حزب التقدم والاشتراكية بعد التصريحات التي أدلى بها إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إذ كشفت مصادر مطلعة أن قيادات دعت نبيل بنعب الله، الأمين العام للحزب، إلى عقد اجتماع عاجل من أجل الرد على لشكر، رغم البيلان الناري الذي أصدره يوما واحدا بعد تصريحاته.
وعنونت باقي المواد ب «مواطن يتهم مصحة خاصة بقتل زوجته وابنه ويرفض تسلك جثتها»، و«الهاكا تصعق دوزيم بإنذار وتطالبها بتلاوة بيانها مباشرة»، و«غضب بسبب سيارة رئيس مجلس عمالة المحمدية الفارهة»، و«رقيب في الدرك ينتحر حرقا وسط الرباط»، و«إسبانيا تعتقل مغربيا يتزعم مافيا لتجارة الأسلحة وتتعقب آخرين »، و«سيارات فارهة تابعة لسفارات تتجول بصفائح مزور».