اخطر من جاء في بيان وزير الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار على تصريح عبد الاله بنكيران رئيس الحكومة والمكلف بتشكيل حكومة جديدة بالاضافة الى الانتقاد اللي دارو وزير لرئيسو وهاد الشي يهم السياسة الداخلية كان هو موقف المغرب مما يحدث في سوريا. المغرب كان ومازال ضد بشار الاسد وواحد الوقت مشى مع حتى الاسلاميين وتراجع ومن بعد ولى داعم للموقف السني هناك قريب من السعودية والامارات وبعيد على موقف تركيا. بيان الفعفاع عطانا موقف جديد للمغرب فبعد استقباله للسفير الروسي فاليري فوروبييف الاثنين خامس دجنبر قال باللي "المملكة المغربية تحترم دور وعمل فيدرالية روسيا بخصوص هذا الملف، كما هو الشأن بالنسبة لقضايا دولية أخرى". كيفاش تحترم دور روسيا؟ راها مع بشار الاسد وكدافع على ايران. هادا موقف ضدو المغرب. الادهى من ذلك ان البيان نفسه ذكر ما سماه "الموقف الواضح للمغرب حيال الأزمة السورية والذي يرتكز بالأساس على أربعة عناصر، تتمثل في الالتزام من أجل حل سياسي يضمن استقرار سورية ويحافظ على وحدتها الوطنية والترابية، والانشغال بالمآسي الإنسانية الخطيرة التي خلفتها الأزمة السورية". هاد العناصر تتعارض كليا مع هاديك الجملة "تحترم دور روسيا". وا السي الفعفاع بنكيران حكر عليه راه قاد يواجهه ولكن علاش كتحكر على لمغاربة. مالك فعفاع ديما كيفاش كتكول كلام ونقضيو. ميركل كالت تقريبا بحال تصريح بنكيران واتهمت روسياوايران بمجازر حلب ونفس الشيء الغرب ما عمر سفراء روسيا فهاديك البلدان حلو فمهم. اه نسيت المغرب حيط قصير وبوجود واحد بحالك فالخارجية منسوب الذل غادي يطلع