سفير المغرب في باريس شكيب بنموسى ما حضرش لتكريم الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة حكيمة الحيطي ليلة امس بالعاصمة الفرنسية. غيابو عندو معنى ومعنى كبير. من غير عبثية تكريمها من قبل دولة على نشاط نظمو المغرب ومن غير ان الفرنسيين رسلو ليها شخصية فاتها التران وولات من الماضي للي هو لوران فابيوس اللي كيراس المجلس الدستوري =غاديين تكولو راه كان رئيس كوب 21″ ولكن باش يوشحك الرئيس الفرنسي وكنتي شخصية مهمة ماشي بحالو اللي وشحو. من غير هاد الشي كون الدولة المغربية او الدولة العميقة عاجبها هاد التوشيح كون اصرات على حضور السفير. ظاهريا ما حضرش حقاش سلم اوسمة ملكية لهاد الشخصيات كان منحها محمد السادس بمناسبة عيد العرش 2016، لشخصيات لدورها في النهوض بالعلاقات الفرنسية – المغربية. يتعلق الامر بباريزة الخياري، نائبة رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية المغربية بمجلس الشيوخ الفرنسي، وجان لويس غيغو، رئيس معهد الاستشراف الاقتصادي المتوسطي، وكريم الفيزازي، رئيس قسم السرطان بمعهد غوستاف روسي بفيلجويف – باريس وعبد الرحيم الحافيظي، الباحث في العلوم السياسية ومستشار بالمجلس البلدي ومنشط برنامج " الإسلام " على القناة (فرانس 2. ظاهريا قلت حقاش هاد التوشيح من زمان خاصو يكون علاش حتى الليلة اللي غادية توشح فيه الحيطي عاد تم. والمعنى باين. اللي كيلعب بوحدو كيشيطو ليه. الحيطي لعبات بوحدها فالكوب 22 واتهمات الجميع بمحاربتها ودابا لاعبة بوحدها حتى فحزبها الحركة الشعبية وكتشكى من قيادهم حتى هما. فالاخير حتى تكريمها دارو منو بناقص.