سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
واش مكاين تاواحد بعقلوا يوقف هادشي حيث راه واخا تبغي تتخايل محاكمة سريالية فالقرون الوسطى مغتوصلش لدرجة تحاكم جوج قاصرات على ود قبلة ، الله أودي فيناهو العهد الجديد الدولة والقانون خاص تحمي هاد البنات من جهل الأم ديال وحدة فيهم ماشي تعاقبهم
فالحادثة ديال اعتقال قاصرتين بممارسة الشذوذ الجنسي ، كاين تلاتة ديال الجرائم خاص يكونوا عندنا قوانين كتعاقب عليهم ، أولا جريمة عدم الدخول في سوق الكر ، وهادي الى كان شي قانون كيعاقب عليها فراه أغلب المغاربة غيكونوا فالحبس ، وهي لي قام بيه البرهوش لي صور القاصرات كيتباوسوا فالسطح ، الجريمة التانية ولي أفضع هي الأم لي عيطات للبوليس على ود التصاور أو الفيديو لي شافت وهو لي قدماتو كدليل ، هاد الأم لي كان خاص تعاون بنتها وتحتارم الميل الجنسي ديالها ، هادشي فحالة كانت متلية بصح وماشي غي كتلعب مع صاحبتها وصافي ، هاد اللعب الكثير فالمجتمعات المحافظة أيام الطفولة بين البنات مع بعضياتهم والدراري مع بعضياتهم ، ويمكن تاخدو نمودج الطلبة ديال الجوامع كمثال ، وفعوض هاد الأم تناقش مع بنتها واش بصح عندها ميل اتجاه البنات ، وتحتارم هاد الميول ناضت بلغات بيها ، وهادي جريمة وهنا فين خاص القانون يتدخل ويحمي الطفولة المغربية من الأباء لي ماواعيينش بحال هاد السيدة . الجريمة الأفضع هي الإستجابة الفورية لرجال الشرطة واعتقال القاصرتين ورميهم فالسجن مع المجرمين ، والتهمة أنهم باسوا بعضياتهم ، والكارثة أنهم فالحبس غادي يدوزو للسطاج الموالي وغادي يفوتوا البوسان لهيه ويقدر بالإكراه كاع ، ثلاتة ديال الجرائم فضيعة ترتاكبوا بحق قاصرتين لحد الآن وفاللخر القاصرتين هوما لي كيتعاقبوا ، ويقدر يكون لحد الآن ترتاكبوا جرام خرى فحقهم ، بحكم أن المونتيف ديالهم سابقة فالمغرب ، وقليل بل نادر ، والدليل هو أنه مكاينش العزلة فحي النساء ، على غرار حي الرجال لي فيه مكان مخصص بالمثليين ، وحتى المجتمع مكيدينش المثليات بقدر ادانته للمثليين ، الموشكيل لكبير هو أن البلاصة فين سيفطوهم يتعاقبوا على سلوك داروه اختياري بيناتهم وبالتراضي، غادي يتمارس عليهم بالإكراه فبعض الحالات ، هادشي بالإظافة الى الآثار النفسية لي غادي تبقى معاهم ، وزيد عليها الطامبو ديال مدوزات الحبس لي غادي يبقاو جارينو معاهم طيلة حياتهم. كنتخايل المكالمة لي دارت الأم للبوليس باش يجيو ، آلو البوليس واك واك عتقوا الروح ، أجيو راه لقيت بنتي كتبوس صاحبتها فالسطح ، والبوليس جاو كيجريو وعتاقلوا البنات بالزربة وقدموهم ، وعمروليهم محضر ، وتعرضوا على وكيل الملك وسولهم واش بصح بستوا بعضياتكم وجاوبوا بالإيجاب حيت البوسان ماشي جريمة ، وقرر بكامل قواه العقلية وطبقا للقانون أنه يسيفطهم لإعتقال الإحتياطي على مايتعرضوا على المحكمة بتهمة البوسان ، وهيئة القضاة المكونة من تلاتة ديال القضاة ولي كيتعرضوا يوميا حداهم قضايا ديال عتاة المجرمين ، غادي يكون ملف هاد جوج بنات بين دوك الملفات وغادي يستدعيهم ويبدا يسول فيهم ، والمحامي كيدافع على حقهم فالبوسان والنيابة العامة كتطالب بأقصى العقوبات حيث باسوا بعضياتهم ، ومن بعد غادي يتم الحكم عليهم ويسيفطوهم للحبس يتقاسموا الشامبري مع الراقصة لي بانت فبرنامج أخطر المجرمين ولي قتلات راجلها وقطعاتو وشوات ليه راسوا ، ومع مي خدوج لي وكلات لراجلها السم ديال الفيران وهربات مع صاحبها ، ومع لالا فاطمة القوادة لي كانت كتقود بنات صغار للأجانب ، آش هاد العبث أش هاد المصيبة فهاد البلاد ، واش مكاين تاواحد بعقلوا يوقف هادشي ، حيث راه واخا تبغي تتخايل محاكمة سريالية فالقرون الوسطى مغتوصلش لدرجة تحاكم جوج قاصرات على ود قبلة ، الله أودي فيناهو العهد الجديد ، الدولة والقانون خاص تحمي هاد البنات من جهل الأم ديال وحدة فيهم ، ماشي تعاقبهم .