سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
النشرة الفيسيوكية: ياسين عدنان يخلق الحدث عن طريق ردة فعل غير متوقعة منه في وجه صاحب عزازيل "يوسف زيدان" بسبب گارو….نشطاء يرون أنه عبر عليه…فيما الاخرون يرون أنه زاد فيه
في مشهد غاية في "العنجهية" بندوة بمهرجان ثويزا ناض الروائي والكاتب يوسف زيدان وشعل گارو بواحد الطريقة إبتزازية للمرة الثانية على التوالي حسب بعض لحاضرين ، الشي لي دفع بالمسير ياسين عدنان باش يطلبو يطفي لگارو حيتاش ممنوع بالقاعة.. فرد عليه_يوسف زيدان_ "مستفزا بعبارة "أخبرني بآية واحد من القرآن الكريم تحرم التدخين هنا " وبعد إصرار من المسير… انسحب يوسف زيدان من القاعة وكمل گاروه برا ،ثم عاد بعد 20 دقيقة بعد تدخل من بعض الشخصيات … لكن التداعيات ديال هاد الستون بعد انتشار لفيديو للي فيه اللقطة، لم تمر مرور لكرام ،حيث أنه بزاف ديال نشطاء لفيسبوك تفاعلو مع الواقعة بمواقف، وردود افعال مختلفة تراوحت فيما بين المندد لتصرف يوسف زيدان ..وبين المبارك لكونتراتاك ياسين عدنان .. وكانت هادي أبرز التدوينات حول لموضوع نبتدئها مع الزميلة الكاتبة حليمة لخديم التي كتبت أنه غير لوفيط انك تسول يتهكم او بنيتك "واش كاين شي نص ديني كيحرم التدخين؟" راه كتكون كتحرك غا بالحلال و الحرام فحياتك بطريقة واعية او لا واعية.. ولكن زينة زينة ديك مامحتاجينش لعمرو خالد علماني هههههههههههههههه الفريع فيما الناشط الصحفي محمد المسوي فقد علق على الحادث بما اختصاره… :ياسين عدنان أعطاه "العصير" بعد ان تحرش به كثيرا كمسير، وحاول التهكم حتى على اسئلته. في "لقطة" السيحارة كان عدنان حاذقا، زيدان المتنور اراد ان يمأزق ياسين ويتهمه بالتزلف ل"لخوانجية" عندما طالبه باطفاء السيجارة، وقال له ساخرا " هل ثمة نص ديني يحرم التدخين"؟ جواب ياسين كان في الصميم، بأن قال له : القانون واحترام الاخرين من يمنع ذلك يا "السي الدكتور المتنور"…. -المفكر التونسي الرزين يوسف الصديق رد على تحرشات زيدان بجملة قصيرة دالة وبليغة، قال:" لسنا في حاجة الى عمرو خالد علماني". *** فيما كان لجمال أگداش رأي اخر، وشاف الموضوع من زاوية مختلفة تماما وكتب من الناحية الأدبية يوسف زيدان خاتر بزاف على عدنان سماعين ياسين و ميمكنش كاع تقارن بين روايات زيدان و بين الرواية الركيكة الأخيرة ديال مخصي الحقل الثقافي بالمغرب هادي واحد !! ثانيا فاش كتطلب من شي حد أنو يطفي كارو كتقولها ليه بلباقة بيك و بينو و خصوصا شخص بقيمة يوسف زيدان و لا كتخلي اللجنة المنظمة تتكلف ، مكتهزش الميكرو بحال الشابة نبيلة و تبدا تبرح قدام الناس باش تلقا ما تقول . . . *** (ما تبقى من لمنشور كلو طييط ) وأما الناشط نوفل ترشول فتاهوا أدلى كعادته بصطله في الموضوع ودون مامفاده: أصلا الموفكير اللي ما كيكميش ما مفكر ما (والو) كيفاش غادي تفكر وتتأمل مشاكل البشرية والوجود بلا گارو؟ ونتا كتمصغ المسكة؟ ولا كتاكل الزريعة؟ واخا تقدر تبان كليشي، ولكن الگارو بالنسبة للموثقافين والموفكيرين راه بحال الواي پروتين لصحاب بناء الاجسام. بلا بيه ما كاين والو. أما بخصوص المدونة أسماء بن العربي فرأت بكل بساطة أن تدخين يوسف زيدان داخل القاعة هو عدم احترام للحاضرين. وتدخل ياسين عدنان كان جميل وراقي وبركة من المزايدات الخاوية فيما حاول الغندور عماد الدين لصگع ما أمكن شدان لعصا من لوسط وعلق في منشور له: انا كواحد كيحب مراكش غانوقف مع عدنان ياسين وكواحد درس فالقاهرة وكيحبها غانقول بان يوسف زيدان صاحب عزازيل صعيب يفهم ان السجائر مضرة لناس اخرين واحتراما لهم خاصو يطفيها ….مصر عموما معندهاش هاد الثقافة لذلك نغانلومش الكاتب العظيم ابن بيئته …. ايوا اللي ماترباش غايربيه الزمان هذا بينما الناشط (بزااااف) محمود عبابو فقد تساءل حول: هل يا ترى لو كانت الندوة بدول الكفار…واش كان سي يوسف زيدان غايشعل سيجارة ؟ لا أعتقد…. وأضاف القادوسي الذي يسكننا جميعا من المحيط الى الخليج شعاره يخاف ما يحشم ! ولكن قد نتفق على ان طريقة ياسين عدنان فيها الكثير من الاستعراضية وختاما مع رشيد أوراز اللي لاحظ ما لم يلاحظه الاخرون وكتب: على سبيل الإشارة، تدخين يوسف زيدان في قاعة مغلقة أقل ضررا من دعمه لحكم العسكر في بلده، وأقل جرما من دعمه للجرائم ضد الانسانية التي ارتكبها العسكر في مصر.