معلومات جديد حصلت عليها كود بخصوص فضيحة الحبيب الشوباني رئيس جهة درعة تافيلالت والوزير السابق المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، حول محاولاته في الاستثمار في العلف بطلبه ل 200 هكتار من الاراضي السلالية، اذا علمت كود أن باحثا ويشتغل في الفلاحة حمل فكرة المشروع في اطار التحضير لتأسيس مؤسسة الباحثين الى رئيس الجهة، حيث أكدت ذات المصادر أن الشوباني أقنعه بأن يدخل معه كشريك. هنا حنا من حقنا نتساءلو واش الباحث مول الفكرة كان غادي يجي عند الشوباني لو لم يكن الشوباني رئيس الجهة ، هاد الشوباني كايفكرنا في زمن البصري حيث كان واحد العامل في اقليم مهمش، المستثمر لي جاب شي فكرة او مشروع كيستقبلوا العامل ويشجعوا ويشترط عليه حصة من رأسمال المشروع، صار العامل اهم مستثمر. هنا يدق ناقوس الخطر، ومن حق أي مواطن يتساءل واش الرميد ممكن يحرك لجنة النزاهة والشفافية داخل البيجيدي لطرح سؤال الصفة التي تعرف بيها الشوباني والصغيري على الباحث صاحب الفكرة وعلى مصدر المعلومات حول وجود اراضي جماعية تابعة لجماعة سلالية محددة.