بمجرد ما تم الاعلان على الانقلاب العسكري فتركيا توالت ردود الأفعال "الغزيرة" من طرف الجميع، بلا ميعرفو تا نتيجة الانقلاب واش فشل ولا نجح. الكتائب الالكترونية ديال الأحزاب السياسية "تألقات" البارح بين الرافضين للانقلاب ممثلين فالعدالة والتنمية، وبين المرحبين بيه من الناس ديال البام لي سبقو الفرح بليلة وربطو بين نجاح الانقلاب ونجاحهم هوما فالانتخابات الجاية. تا واحد مقدر يجلس ويتسنا ويحاول يفهم أن الانقلاب كان غير محاولة ومازال متحسم. فديك المرحلة الكل كان كيطالب بمصير مماثل لبنكيران، وانه خاص يتنحى لأن التحربة المماثلة للحزب ديالو غادا تنهار. كانت كتبان أن الشعبية ديال بنكيران في تراجع، على الرغم من ان حتى لو نجح الانقلاب مغاديش يكون عندو تأثير مباشر على الحياة السياسية فالمغرب كيما كيتوقعو هاد "الخبراء" لأن المغرب حسم معا عادشي، والتغيير كيجي بالصناديق. المفاجأة ديال فشل الانقلاب وظهور أردوغان، ردات الشعبية لبنكيران والحزب ديالو، بحيت بان ان العملية انقلاب على الديمقراطية وتا لخروج ديال انصار اردوغان للشارع بين ان القضية ترفضات شعبيا. على الرغم من ان لي خرجو كانو قلال تقريبا 80 الف، لكن النخب المعارضة لي رفضات تاهيا الانقلاب عطات شرعية اكبر لاردوغان وبينات ان التجربة ديالو على الرغم من كل شيء كتبقا ديمقراطية. الشعبية ديال بنكيران متأتراتش بزاف، والسيد تسنا تال ثاني يوم عاد هنأ اردوغان بفشل المحاولة الانقلابية. وتيبقا الخاسر الاكبر فهادشي هوما الناس لي هللو لانقلاب عيكري بعيد على المغرب فقط نكاية فبنكيران، لي مرة أخرى خرج رابح من حرب دعائية التزم فيها الصمت حتى النهاية وكان اول من هنأ اردوغان والشعب التركي عبر منصبه الحزبي "امين عام حزب العدالة والتنمية".