حرب البوليس ديال كازا على المتربصين بالملك تستهدف غير الدراوش بوحدهم. وهادشي كيبان من الصورة الأخيرة التي نشرها سفيان البحري، مدير صفحة محمد السادس، والتي يظهر فيها كازاوي يدعى المهدي قادته "الصدفة" الخاصة غير بالمغرب للالتقاط صورة هو وابنه للسنة الثانية على التوالي مع الملك محمد السادس. قصة المهدي مع الملك أكثر من داكشي لي كنسمعو عليه في السادات والأولياء الصالحين. التسليم أولا قبل ما نعاود القصة ديالو لا نولي مشير. حلم ولدو الكبير، حسب ما جاء في روايته لسفيان البحري، لي عيط ليه وارسل ليه الصورة، بالملك وهو يشوفو، بعدها بفترة قصيرة، وبالضبط في يوم 4 يوليوز 2015، بشاريع لاكورنيش في الدارالبيضاء.
ولكن الأكثر غرابة من كل هذا هو أن الحلمة ديالو كان باقي فيها الجزء الثاني مكمل حتى لهاد رمضان، عندما شاءت الصدف مجددا، سبحان الله العظيم، أن يعود المهدي ليلتقي رفقة ابنه بالملك محمد السادس، أمس الجمعة، في شارع المسيرة.
إيوة ملي قريتو هادشي ديال المهدي عاودو قولوا التسليم، لأن هاد زوج صدفات لي وصلوها للملك في ظرف سنة كاين شي وحدين كيقلبو غير على وحدة منها منذ سنوات.
يشار إلى أن عدد من ولاد لمرفحين والطبقة الهاي كلاص كتب لهم لقاء الملك خلال زياراته المتكررة للبيضاء والتقاط صور معه، ومنهم من توجه له بطلبات تجاوب معها الملك على الفور ووقف بيدو على تحقيقها.