تمكنت الشرطة الاسبانية بمدينة مليلية المحتلة، من إعتقال مواطن إسباني بعدما زرع الرعب في نفوس الساكنة بداية شهر يناير المنصرم، حينما القى بقنبلة وهمية أمام مسرح كورسال بالثغر المحتل. وقالت صحيفة مليلية هوي، أن المعتقل البالغ من العمر 60 سنة، أوضح للمحققين أن الاسباب وراء إقدامه على رمي قنبلة وهمية مكونة من ثلاثة شموع مربوطة بهاتف نقال من الجيل الاول، هي الضغوط التي يشعر بها في العمل بالاضافة إلى مشاكل أسرية يعاني منها.