المغربي عبد الحميد أباعود، الذي يشتبه في أنه العقل المدبر المدبر للعمليات الإرهابية في باريس، يوم الجمعة الماضي. كاين في فرنسا ماشي في سوريا. فالمداهمة التي نفذتها الأجهزة الأمنية الفرنسية، صباح اليوم الأربعاء، في سان دوني، كان الهدف منها إلقاء القبض على أباعود، الذي كشفت تقارير أنه يتحصن في شقة بالمنطقة المذكورة.
وكانت وسائل إعلام فرنسية، ذكرت أن قتيلين سقطا في حملة مداهمة الشرطة الفرنسية لمتهمين في تفجيرات باريس الأخيرة بسان دوني شمال باريس، في حين جرى إلقاء القبض على 7، أربعة منهم وضعوا تحت تدبير الحراسة النظرية.