سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
اش هاد التخربيق. واش الداخلية اهم من رئاسة الحكومة. زيارة بنكيران الى طنجة بامر ملكي وزارة الداخلية تكلمات وهاد الشي كلو باش يقطعو على العدل والاحسان الطريق
سابقة في عهد حكومة بنكيران. نشاط دايرو رئيس الحكومة واللي كيرسل البيانات وكيتكلم هي وزارة الداخلية. فقد توصلت "كود" مثل كل الصحف والوكالات ببيان لوزارة الداخلية عن نشاط ترأسه عبد الاله بنكيران اليوم بطنجة يتعلق الامر بالزيارة التي سبق ل"كود" ان نشرتها وتتعلق بارسال بنكيران وحصاد الى طنجة "للاطلاع مباشرة على الاسباب الكامنة وراء شكايات مجموعة من المواطنين جراء ارتفاع فواتير الشركة المفوض لها تدبير قطاع الماء والكهرباء والتطهير السائل، بحيث تم عقد اجتماع مع جميع الفعاليات السياسية والمنتخبة بالمدينة بهدف تدارس هذا المشكل والوقوف عن الحلول الفعلية لتجاوزه" كما يقول البيان. حتى في البيان حديث عن اللجنة المركزية لوزارة الداخلية التي سبق ان اشتغلت. البيان قال انه تم "خلق خلية خاصة لمراقبة تنزيل هذه التدابير بنجاعة وفعالية مع رفع تقارير أسبوعية إلى المصالح المركزية لوزارة الداخلية" و"تنبيه شركة "أمانديس" للعمل بجدية على اتخاد الاجراءات الكفيلة بتنزيل التدابير المتخذة بالفعالية اللازمة وخلال المدة الزمنية المحددة بهدف تجنب الوقوع في أخطاء مماثلة من جهة وتحسين خدماتها المقدمة للمواطنين من جهة أخرى" و"وضع لجان في كل مقاطعة لاستقبال شكايات المواطنين الذين يعتقدون أنهم متضررين والنظر فيها لايجاد الحلول المناسبة والمنصفة". طبعا هذا التحول وارسال بنكيران ماشي جا غير هاكاك. الحزب هو اللي كيسير المدينة ومحيح فطنجة والدولة خايفة من استغلال العدل والاحسان وبعض الاحزاب اليسارية لهذا القضية وبغاو يقطعو عليهم الطريق ماشي الضو. العدل والاحسان معروفة بقوتها التعبوية ونشاطها القوي في طنجة وهاد الشي كيخلع كلشي