كيفما أدخل بدر هاري الفرحة على المغاربة، بإسقاطه الوحش السورينامي، إسماعيل لونديت بالضربة القاضية، عاد المقاتل المغربي ليسعد عدد من العائلات الفقيرة، بعد أن وزع عليها خروف العيد. البطل العالمي كشف، على صفحته في "الفايس"، عن توزيع 200 خروف، باسم مؤسسة بدر هاري.
وأكد البطل الدولي أن 30 خروفا تم توزيعها على السجون المغربية، فيما حرص على توزيع 5 خرفان على دور العجزة، وأشرف على توزيع 150 خروف على مغربيات أرامل يكافحن من أجل أطفالهن.
هاد المبادرة لي دار بدار هاري أثارت استحسان المغاربة، الذين توجهوا له بالشكر على إدخال البسمة لعدد من العائلات المعوزة، وتواضعه الذي يفضل أن يقتضي به عدد من الشخصيات التي تعتقد أنها بوصولها إلى مراكز غير صغيرة بأنها قطعات الواد ونشفو رجليها.