منذ وصوله الى وزارة العدل والحريات رفض مصطفى الرميد مقاضاة اية جريدة. ظل يكتفي ببيانات مفضلا التواصل على القضاء. لكنه هذه المرة قرر اللجوء الى القضاء، ففي بيان لوزارة العدل والحريات توصلت بها "كود" اعلن ان وزير العدل والحريات قرر متابعة صاحب الموقع الالكتروني "الحاجب 24″ والسبب نشر صورة له رفقة ابنته هند يوم حصولها على الدكتوراة بكلية الطب 21 فبراير 2012 وخلالها اعلن عن تربعه لاعضائه لصالح الطب، لكن الموقع علق عليها "بعد فضيحة الشوباني الوزير الرميد يعانق بحرارة احدى مناضلات حزبه" البيان اعتبر الخبر بالاضافة الى ما تركه من التباس فيه مس بالاعراض واعتبر انه وظف في سياق حرب اعلامية تستبق الحملات الانتخابية