أكدت "الأخبار"، في عدد الأربعاء (15 يوليوز 2015)، أن فتاة تتحرش منذ مدة طويلة بالشيخ الفيزازي وزوجته الفلسطينية. وأوضحت أن هذا الخبر انتشر كالنار في الهشيم في وسائل التواصل الاجتماعي، حين نشرت الزوجة الثالثة للشيخ على صفحتها الرسمية ب "الفايسبوك" التي تحمل اسم "مي الفزازي" (نسبة لابنتها الكبرى ميمونة والإسم العائلي لزوجها)، تدوينات متكررة تشتكي فيها من مضايقات فتاة قالت إنها تقطن بالدار البيضاء تتحرش بها وبالشيخ الفزازي.
الزوجة الفلسطينية، حسب اليومية، نشرت أيضا عبر صفحتها الرقم الهاتفي لمن وصفتها ب "المتحرشة" وصورها، وقالت إن اسمها "نعمة"، وإنها تضايقها عبر "الواتساب"، وتهديدها في زوجها.