انتشرت بشكل كبير، في اليومين الماضيين، صور وتعليقات، عبر موقع التواصل الاجتماعي، تظهر فيها شابة وصفت بأنها مرافقة نقل مدرسي تابعة لإحدى المؤسسات الخاصة، تحمل مضامين تحرشات جنسية، بطلتها المرافقة وضحاياها تلميذات المؤسسة التربوية الخاصة سالفة الذكر، من بينهن طفلات وأخريات يافعات. وتظهر المشكوك في أمرها، التي لم تحدد هويتها بشكل حاسم، وهي في لقطات، اعتبرتها التعاليق مخلة، كما تظهر وهي في قبل حارة تحمل إيحاءات جنسية مع صغيرات.