دخل محمد الفيزازي على خط الجدل الدائر حاليا حول خطبة الوزير الحبيب الشوباني لزميلته في الحكومة، ورئيسة ديوانه سابقا، سمية بنخلدون، وقال إن هذا "ضرب تحت الحزام لا أقل ولا أكثر من المعارضة". وأضاف "هذه أمور خاصة لا ينبغي التطرق إليها ولا الخوض فيها، ويجب إمساك اللسان عنها"، وزاد موضحا "البلاد غارقة فالمشاكل وهادوا تابعين رجل وامرأة باغيين يتزوجوا"، في إشارة إلى الجدل الإعلامي الذي واكب هذه القضية.
وردا على تصريح حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، الذي فجر الجدل دخل الحكومة، عندما قال إن الشوباني تقدم لخطبة الوزيرة سمية بنخلدون اثناء فترة عدتها، قال الفيزازي "أولا، لا يجوز خطبة المرأة المطلقة أثناء فترة العدة، وهذا معروف، لكن من أين علم شباط متى بدأت عدة المرأة ومتى انتهت، هل كان معهما". الفيزازي هاداك الاسبوع كان مع البام وحضر ندوة فطنجة وتغزل فيه ودابا ولى مع العدالة والتنمية. السيد باغي غير يكون حاضر راه ماشي مشكل يتزوج راجل بامرأة. المشكل هو ايلى كانت امرأة وزيرة وغادية تولي زوجة ثانية لزميل ليها ويجيب مراتو وامو يخطبوها.