ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أنه بفضل خطة مراقبة تتضمن تعيين رجال أمن خاص وكاميرات وتدابير أخرى، سيصبح محترفو التحرش الجنسي بحافلات مراكش مراقبين ابتداء من هذا الأسبوع.
وحسب تصريح ألبرتو بيريز، الرئيس التنفيذي لشركة "ألزا المغرب"، التي تملك عقد امتياز للنقل الحضري بالمدينة، لوكالة الأنباء الإسبانية (إيفي)، فإن هذه الخطة انطلق العمل بها في مراكش، وستمتد إلى المدن المغربية الأخرى، حيث تعمل حافلات الشركة، مثل طنجة وأكادير.
وجاء في باقي العناوين "إمارة المؤمنين.. عندما يخرج التجديد من عباءة التقليد"، و"بنكيران يطير للقاء السيسي.. وقوة عربية مشتركة على جدول الأعمال"، و"تراسبارنسي تعري منظومة الفساد في المغرب"، و"هذه أسباب الغضبة الملكية على حصاد والعلمي"، و"تفاصيل المشطب عليهم من اللوائح الانتخابية"، و"الداخلية تستعد لتحويل 5 ملايير سنتيم لمؤسسة الولاة والعمال ورجال السلطة".
تحقيقات لكشف مستثمرين مطلوبين للعدالة دوليا
وأفادت "الصباح"حسب مصادر جيدة الاطلاع أن تحقيقات تجري عن مشتبه فيهم من جنسيات مختلفة، تورطوا في جرائم بدول أوروبية، وصدرت في حقهم مذكرات بحث دولية، دخلوا المغرب واستثمروا في مجالات متنوعة.
وكشفت المصادر ذاتها أنه جرى الأسبوع الماضي البحث مع أحد المشتبه فيهم بمراكش، دون أن تتسرب أخبار عن القرار المتخذ في شأنه، أو الجهة الدولية المطلوب لديها أو نوعية الجرائم المنسوبة إليه.
وحسب مصادر الجريدة فإن لائحة تضم مجموعة من المستثمرين الأجانب، استقروا في مدن منها مراكش وفاس وأكادير وطنجة، وبعضهم يملك مشاريع كبيرة، تجري أبحاث في شأنهم.
وجاء في باقي العناوين "مبيدات مسرطنة في حقول المغرب"، و"العماري: صفقة بين المعارضة والحكومة"، و"إيقاف عنصر من عصابة مسلحة قتلت تاجرا"، و"الداخلية تنهي أسطورة الحساب الإداري"، و"معركة المقبرة"، و"الشرطة والصحة والوظيفة العمومية الأكثر فسادا".
هؤلاء.. حراس المملكة
خصصت "الأحداث المغربية" ملفها الأسبوعي لموضوع مختلف الأجهزة والمصالح المسؤولة عن أمن المغاربة. وكتبت في الملف، الذي حمل عنوان "هؤلاء.. حراس المملكة"، أن المغرب أبدع أشكال متطورة في التصدي للخطر الإرهابي. وجاء في باقي العناوين "داعش تهدد الأحداث المغربية بفاس"، و"الباعة المتجولون.. الملف الذي فجر غضب الملك"، و"المغرب يدخل حرب اليمن لردع التوسع الإيراني".