تخلف رياضي جزائري، يبلغ من العمر 14 سنة، عن العودة إلى بلده، بعد مشاركته، رفقة الاتحادية الجزائرية للملاحة الشراعية، في بطولة أقيمت بالمغرب. وأفادت صحيفة "ليبيرتي" أن الرياضي المذكور احتجز في مركز للإصلاح والتهذيب، للاشتباه في تورطه في "جريمة أخلاقية" مع رياضية مغربية. وذكرت أن والد الرياضي، وهو شخصية نافذة في الجزائر، تقدم بشكاية في الموضوع، مشيرة إلى أن تحقي فتح في القضية لكشف ملابسات القضية. وأوضح المصدر أنه جرى تنصيب محامي لمتابعة الملف، في حين قرر أعضاء من الجامعة الجزائرية البقاء في المغرب لمتابعة تطورات الملف.