سيدفن جثمان عبد السلام ياسين، زعيم جماعة "العدل والإحسان" بين قبر امرأتين، وكما عاينت "كود" سيدفن بين قبري عزيزة بنت الأزرق والسعدية بنت شامة. ولم يسمح لأحد بالتقاط صور لقبر الراحل قبل دفنه، ويحيط بهذا القبر، كما عاينت "كود" ذلك، أشخاص من أتباع الشيخ. وفي موضوع ذي صلة، كان عضو جيش التحرير بن سعيد آيت يدر، أول من وصل إلى مقبرة الشهداء، فيما كان المعتصم زعيم البديل الحضاري، أول من يصل إلى مكان القبر الذي سيدفن فيه عبد السلام ياسين.