بعد أن أطاح بعلي الفاسي الفهري الذي كان يُروَّج له كمقرب من الدوائر العليا، من على رأس الجامعة الملكية لكرة القدم بعد أن سحب ترشيحه في آخر لحظة لولاية أخرى في ظروف غامضة، وهي نفس الظروف أيضا التي إضطرت عبد الإله أكرم الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي لسحب ترشيحه من نفس إنتخابات رئاسة الجامعة الملكية لكرة القدم مما أصبح معه المرشح الوحيد. يستعد على قدم وساق الريفي فوزي لقجع والذي يروج له بدوره كمقرب من (الدوائر العليا) الرئيس الحالي للجامعة الملكية لكرة القدم ورئيس لجنة التحكيم ورئيس فريق النهضة البركانية لهزم منير الماجيدي الكاتب الخاص للملك رئيس المكتب المديري لنادي الفتح الرياضي خلال مباراة نهاية كأس العرش يوم 18 نونبر حسب مقربين منه. فهل سيهز لقجع عرش الماجيدي مرة ثانية ويهزم ناديه الفتح الرباطي في المباراة الثانية بعد ان طرده من مملكة كرة القدم في مرحلة سابقة؟