أضحى التعرف على الممثلة الأميركية رينيه زيلويغر صعبا بعد عمليات التجميل التي خضعت لها. فرغم عدم وضعها الماكياج، إلا التعرف على رينيه زيلويغر، عند ظهورها، نهاية الأسبوع الماضي، في ميسيسيبي، لم يكن بالمهمة السهلة.
وهذا أول ظهور للممثلة الأميركية بعد الضجة التي أثارتها إطلالتها في حفل مخصص لتكريم نساء هوليوود نظمته النسخة الأميركية من مجلة "إيل"، الإثنين الماضي، في لوس أنجلس.
وكانت رينيه زيلويغر، بطلة فيلم "بريدجيت جونز"، أكدت أنها "سعيدة" وفي كامل لياقتها، بعد موجة التعليقات التي اجتاحت الشبكة إثر نشر آخر صور لها يظهر فيها وجهها مختلفا.
وصرحت الممثلة، البالغة من العمر 45 سنة إلى مجلة "بيبول"، أنها "سعيدة لأن الناس يظنونها مختلفة".
وكشفت تقارير إعلامية أن رينيه خضعت لجراحات تجميلية وحقن (البوتوكس) التي غيرت ملامحها إلى درجة لم يعد يتعرف عليها أحد.