احداث اقل بكثير مما وقع في الحي الحسني بالدار البيضاء وكانت عواقبها وخيمة على بعض المسؤولين، خاصة اذا ما تزامن ذلك مع بدء الملك محمد السادس زيارته الى البيضاء. كازا ما بقاش فيها غير الزبل والخنز ولى حتى نوع من التسيب والمس بهبة بعض السلطات والاجهزة هاد الشي علاش هجوم ليلة امس خطير.
دابا بزافت المسؤولين يدهم على قلبهم خايفين من غضبة ملكية او عقاب. هاد الناس لو كانو كيحترمو الساكنة وكيديرو خدمتهم ما يمكنش ليهم لا يخافو لا يدهشو. نهاراش هاد المسؤولين منتخبين وسلطات يوليو يخافو من المواطن وعلى المواطنين اولا ومن بعد يزيدو عليه اللي بغاو الملك ولا الله....