لا شك ان المتتبع للشأن المراكشي مؤخراً ، يجد اسما اصبح متداولا بين المراكشيين في المقاهي بعد صلاة التراويح بل وحتى في منازلهم ، وهو اسم الكاتب الخاص للملك محمد منير الماجيدي. لماذا سال احدهم صديقه كما حضرت "كود" ذلك،؟. فأجابه : محمد منير الماجيدي هو الذي ورط عمر الجازولي في الغرامة الثقيلة، التي قضى بها قضاة المجلس الجهوي للحسابات ، بسبب شركته المختصة في اللوحات الإشهارية. وكلنا يتذكر محاولة الانتحار التي كان سيقدم عليها رجل الاعمال احماد رشدي بداية الاسبوع الماضي امام الإقامة الملكية بسيدي ميمون ، وكلنا لا يعرف السبب ؟، فحسب "احماد رشدي" المستثمر الذي فقد حسب قوله مليار و 600 مليون سنتيم ، سبب اقدامه على الانتحار هو الكاتب الخاص للملك محمد السادس محمد منير الماجيدي ، الذي يرفض الترخيص له بإقامة مشروعه بمحاذاة الإقامة الملكية المذكورة ، وبالتالي خسارته لما يزيد عن مليار سنتيم ، ومازاد احماد حقدا على الماجيدي هو محاولة هذا الاخير الاستيلاء على مشروعه بالقوة. وبهذا اظهر الشخص لصديقه علاقة محمد منير الماجيدي بمختلف ما تتخبط فيه مدينة سبعة رجال من مشاكل مؤخراً.