باشر مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف. بي. إي"، أمس الاثنني، البحث في قضية استيلاء "هاكر" على صور وفيديوات "حساسة" لأكثر من 100 امرأة من مشاهير الولاياتالمتحدة، ومنها للمغنية ريهانا والممثلات جنيفر لورنس وليا ميشل وبري لارسون وكيرستن دنست، كما والسوبر مودل كيت أبتون، إضافة لنجمة كرة القدم للسيدات هوب سولو، وكيم كارداشيان، وغيرهن عشرات، ونشرها على الإنترنيت. يشار إلى أن الوحيدة التي اعترفت بالصور وأصلها لديها حتى الآن، هي الممثلة الحاصلة على الأوسكار جنيفر لورنس، واعتبرتها "عملية غزو بالجرم المشهود لخصوصياتها"، على حد ما قال ناطق باسمها.