قامت إدارة الشركة العالمية "يوتوب" على حذف ثلاثة أشرطة فيديو تظهر فيها فتاة تنحدر من مدينة فاس ومن عائلة معروفة في أوضاع خليعة شبيهة بالأفلام الإباحية الأمريكية. وجاء حذف هذه الأشرطة نظرا لما تتضمنه من لقطات إباحية تتنافى مع أخلاقيات وقوانين النشر التي تعتمدها إدارة موقع "يوتوب".
وكانت هذه الفضحية الجنسية قد فجرها مصري يبدو أن له علاقة عاطفية مع فتاة من عائلة معروفة في فاس، حيث قام بتصويرها، وهي في أوضاع جنسية مختلفة في دردشات جمعتهما على شبكة الأنترنيت.
كما يبدو أن بطل هذه الفيديوهات قد استعمل تقنية لبرنامج "الويب كام" خلال الدردشة الإلكترونية مع عشيقته، واستدرجها ثم صورها دون علمها، حيث نشر لها ثلاثة أشرطة فيديو على موقع "يوتوب".